شركة EXITS MENA تطلق شراكة استراتيجية لدعم رواد الأعمال في الشرق الأوسط وإفريقيا

أعلنت شركة “إجزيتس مينا” EXITS MENA، العاملة في مجال التقنية المالية للاستشارات والترتيب للشركات الناشئة والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عن إطلاق مشروع شراكة استراتيجية جديد في المملكة العربية السعودية.

تهدف هذه الشراكة إلى تعزيز التزام الشركة بدعم رواد الأعمال والشركات الناشئة في المملكة.

يهدف “إجزيتس مينا” من خلال هذه الشراكة الاستفادة من البيئة السوقية الديناميكية في المملكة لتعزيز النمو وتعزيز الابتكار بين الشركات الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة.

يتيح هذا التوسع للشركة تقديم دعم متفوق للشركات الناشئة والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، مما يمكنها من مواجهة التحديات المتعددة في السوق وتحقيق أهدافها التجارية بنجاح.

المشروع يحظى بدعم وشراكة مجموعة من المستثمرين السعوديين المرموقين، بقيادة “عمار أحمد شطا”، مؤسس شركة غتره فنتشرز، الذي سيتولى أيضًا رئاسة مجلس الإدارة غير التنفيذي للشركة المشتركة الجديدة.

هذه الخطوة الاستراتيجية تمثل علامة فارقة في مسيرة “إجزيتس مينا”، وتعزز التزامها بمعالجة الفجوات في منظومة ريادة الأعمال في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

من خلال وجودها في المملكة العربية السعودية، تهدف “إجزيتس مينا” إلى استغلال البيئة السوقية الديناميكية لتعزيز النمو وتعزيز الابتكار بين الشركات الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة.

من جهته، علق “عمار أحمد شطا” قائلاً: “نحن سعداء بأن نكون جزءًا من رحلة شركة EXITS MENA ونقدم خبراتنا إلى السوق النابضة بالحياة في المملكة العربية السعودية.

الشراكة لا تعد مجرد استثمارًا، بل تمثل التزامًا بتعزيز الابتكار ودعم نمو الشركات الناشئة والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة في المنطقة. سنعمل معًا على خلق نظام بيئي ديناميكي يساعد الشركات على تحقيق إمكانياتها الكاملة.”

من جهتهم، أكد مؤسسو “إجزيتس مينا”، محمد أبو النجا نجاتي وأهلة الصبان وأيمن الطنبولي، على أهمية هذا التوسع، معربين عن ثقتهم في أنه سيمكنهم من أن يكونوا الدافع الرئيسي للاستثمار والنمو في النظام البيئي الريادي بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وأضافوا أن هذا التوسع سيسهم في تقديم دعم متفوق للشركات الناشئة والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، مما سيمكنها من التغلب على التحديات وتحقيق أهدافها التجارية بنجاح، بالإضافة إلى دوره الحاسم في توفير السيولة للمؤسسين والمستثمرين الأوائل من خلال تسهيل المبيعات الثانوية للأسهم، مما يعزز النمو المستدام ويحقق نتائج مجزية لجميع الأطراف المعنية.