لقراءة المقالة باللغة الإنجليزية اضغط هنا English (الإنجليزية)
-
Endocar تغلق جولة تمويل بقيادة RbetaQ الألمانية لدعم التوسع في الإمارات والسعودية.
-
الشركة متخصصة في إدارة السمنة وصحة التمثيل الغذائي عبر حلول علمية مخصصة.
-
انضمام خبير الذكاء الاصطناعي الدكتور Ashok Kaul إلى مجلس الإدارة لدعم المرحلة التالية من النمو.
دبي، الإمارات – أعلنت شركة Endocare، المتخصصة في صحة التمثيل الغذائي ومقرها دولة الإمارات، عن نجاحها في إغلاق جولة تمويل استثمارية تهدف إلى توسيع نطاق خدماتها في منطقة الشرق الأوسط، مع التركيز على السوقين الإماراتية والسعودية.
تسعى الشركة من خلال هذا التمويل إلى تحسين جودة الحياة الصحية عبر الجمع بين العلاجات المبتكرة والرعاية المخصصة المستندة إلى أسس علمية، وتوسيع حضورها في المنطقة استجابة للطلب المتزايد على حلول فعالة لمشاكل التمثيل الغذائي والسمنة.
دعم استثماري لتعزيز النمو الإقليمي
قادت جولة التمويل شركة RbetaQ Holding، وهي مكتب عائلي مقره ألمانيا، يتمتع بتاريخ طويل في دعم الابتكار في مجالي الرعاية الصحية والتكنولوجيا. وستُستخدم الاستثمارات لتسريع خطط التوسع في الإمارات والسعودية، وتطوير البنية التحتية التقنية والتشغيلية لشركة Endocare.
تركز الشركة بشكل خاص على سوق إنقاص الوزن المتنامي في دبي، حيث يتزايد وعي الأفراد بأهمية الحلول الصحية المستدامة والمخصصة.
تعزيز القيادة بانضمام خبير الذكاء الاصطناعي
أعلنت Endocare أيضًا عن انضمام الدكتور Ashok Kaul إلى مجلس إدارتها، وهو خبير في علوم البيانات والتقنية والذكاء الاصطناعي. ويُتوقع أن يُضيف دعمه وإرشاده قيمة كبيرة خلال مرحلة التوسع، خاصة في تطوير حلول ذكية قابلة للتطبيق في رعاية المرضى.
“إرشادات الدكتور Kaul ستكون محورية في المرحلة القادمة من نمو الشركة، مع التركيز على تطوير أدوات طبية قائمة على التكنولوجيا تعزز من تجربة المرضى”، بحسب ما جاء في بيان Endocare.
نبذة عن شركة Endocare
تأسست Endocare على يد كل من ليلى عزيزوفا، يانيك شملهورست، والدكتور هشام حرب، وهي عيادة رائدة مقرها دبي متخصصة في إدارة السمنة وصحة التمثيل الغذائي باستخدام نهج علمي متكامل.
تعتمد العيادة على نموذج رعاية شامل يجمع بين:
-
العلاج الهرموني الطبي
-
تدخلات مخصصة لنمط الحياة، تشمل التغذية، والتمارين الرياضية، وتحسين النوم، وإدارة التوتر
ويهدف هذا النموذج إلى تحقيق فقدان وزن مستدام وتحسين جودة الحياة الصحية على المدى الطويل، من خلال دعم تغييرات سلوكية حقيقية ومنهجية.